إن الاستقرار النفسي والطمئنينة القلبية والراحة الجسدية والإشباع الذاتي للروح وللجوارح من أهم متطلبات الفطرة الانسانية ومن رحمة الله أن جعل ذلك كله في الزواج والإرتباط العاطفي الذي يجعل الإنسان يشعر بذاته في إطار من المودة والمتعة المتبادلة والمعاشرة بالمعروف التي يتخللها علاقة إجتماعية تنسجم فيها الكلمات والعبارات واللمسات والمشاعر الفياضة.